العزيمة الجامعة لتحضير جميع طوائف الجن والشياطين
العزيمة الجامعة
وهي دعوة عظيمة الشأن تستخدم لكل أمر فيه استنزال وإحضار ولا يثبت لسماعها أحد من العالم العلوي والسفلي إلا ويتمثل في المكان الذي تدعوهم فيه وهي منقولة من الشيخ عبد الله الزاهد وهذه هي:
بسم الله الرحمن الرحيم، المنعوت بالجلال والكبرياء المتقدم، عن الشبهبمخلوقاته ، بسم الله رب الآخرة والأولى، رب العباد المنزه عن الأضداد والأنداد والصاحبة والأولاد، خالق الأشباح والأرواح، بسم الله ذي البطش الشديد ذي القوة المتين، الذي قامت بأمره السماوات والأراضين بسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته باختلاف اللغات والأصوات، بسم الله الذي خلق السماوات بقدرته ودحا الأرض بإرادته ومشيئته، وأدار النجوم في الأفلاك بحكمته ، وفجر البحار وسخرها لبريته، واستولى على جميع ما كونه من الأشياء بقهره وقدرته ، ازلي قديم لا ابتداء الأولينه ولا انتهاء لآخرينه، كان وجوده قبل الأزمان الغابرة والدهور الداهرة، | القدوس الطاهر العلي المتعال، القاهر، تعالیت با محيط واحتجبت بقدس الأنوار اللاهوتية والمنظمة الأزلية ، الخفية عن إدراك فهم البرية النائية النامية عن عقول ذوي الأذهان الصافية، با باری تعالی مجدك ، وتقدست أسماؤك، وعظم آلائك وكبريائك، فلا قادر غيرك ولا قاهر سواك اسالك باسمك واسمائك الحسنى وصفاتك العليا وكلماتك التي قلت بها لجميع ما في الأكوان کوني فكانت كما نشاء، التي لا يثبت لبلاغها خلق ارض ولا سماء، واسالك بما اودعته من سطوات قهرك وغلبة سلطانك، وعزة تأييدك أن تسخر لي ملائكتك وجميع الروحانيين الطاهرين المؤمنين المطيعين لأسماء رب العالمين، من الملائكة والروحانيين الآخذين بنواصي الجن والشياطين بما أقسم الله به على السماوات والأراضين فأتيا طائعين لأسمائه بقدرته ، بالكلمات التامات العظمى، وبالآيات الكبرى، وبصفات الله العليا وهو رب الآخرة والأولى، وأدعوكم بما نزل به جبريل على آدم وإدريس وسليمان وكافة المرسلين بآه آه آه أهيا شراهيا، أدوناي اصباؤت آل شداي، ما أعظم اسماء الله ، واغوثاه واغوثاه، نور التوراة به تلألأ بهتو آه آه آه یاهو یاهو، شليم شولیم نموه نموه، هياء هیاه، صهصها صهمها، هجهجا هجهجا، آه آه به به با نوخ نموه، وبالاسم الذي أخذ به ربنا العهد على كل شيء فخضع وذل لهيبة الربوبية، وعظمة الألوهية، وبالاسم الأعظم المخزون المكنون، زهزال شلع يعویوبیه به بتکه بتكفال، باشمخ، شماخ بميخا، بالذي ترعدون من مخافته، | وتخزون صعقا لهيبة جلاله العظيم، وأدعوكم بالله الحي القيوم، لابس المهابة المتجلي بالكبرياء والنور الذي أظهر بارتة من إشراق بهاء نوره الكريم، على جبل طور سيناء فانهد وتدكدك وخر موسى صعقا، وخرت الملائكة سجدة في السماوات وتحت العرش وفي الهواء خائفين مرعوبين من عزة قهرك الجليل، طائعين لأسمائك الحسنى وكلماتك العظمى، وأدعوکم بالاسم الذي إذا تكلم به ملك الأرواح تساقطت منه رؤوس الملائكة الروحانيين والكروبيين والصافين والمسبحين، بحق با نکیره، هورین، باروخ با شمخ شماخ نماخ نماخ العالي على كل براخ طثطنیش غلش شبلش اكراكر إله قدوس عزیز قوي قدوس باق ذو عزة باهرة بعالم طيموثا منيعا شديد الإرعاد، طيثا باطوثا منيعا یا عالم طيموثا، بعزتك با بخ يا ها بورا، يا شمخ، قیوما رحيما، مایوشا مایوشا، هولاین، هلهلیشا، الله الواحد القهار، هوهوهو هوغان كبارا وجبارة مايوت مايوت، جل ثناؤه وعز سلطانه شیموث بهورش بهورش، صص صص صمدي، هو مومیص طهميص، هو ميصصاهو، بحق ملك الأرض والسماء وإله الخلق أجمعين، أجيبوا بحق يه يه يه، بیه بیه بیه، وریال برخيال هوريال شوریال، رخشیال، هدريال، بهقيال، أجبني با میططرون، برقیال ، نوریال عشیال عذريال شرحيال، أينما كنتم من ملكوت الله عز وجل، اهبطوا وافعلوا ما أمرتكم به، بحق برنيوش ممیال آه آه هواه هو هو، هو رب النور الأعلى العجل یا ملائكة ربكم الذي ألجم الجن بكلماته ، عجلوا بحق كاف من كافي، وصاد من صادق، وعين من عالم، وحاء من حافظ، وميم من ملك، وسين من سلام، وقاف من قوي، ب-كهيعص) مریم :۱)، حم عسق) [الشوری: ۱-۲]، الم) [البقرة: 1]، المص) [الأعراف: ۱)، المر) [الرعد: 1]، الر (يونس: 1]، (طه (طه: 1]، طسم- الشعراء: 1]،طس-يس-ص-حم-ق-ن-بالرب الجليل مقر الاجل في الازل خالق كل شئ وإله كل شيء، وهو على كل شيء قدير، مشطاط، طاط يوه شمشوش، هیوط هيوط آه آه، کیکیاش، أسرعوا با ملائكة ربي أنتم ومن تحت أيديكم، ومن تحت أيديهم من أصناف الجن بحق رب السماوات والأراضين عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال، هیوط هيوط، مرنیاش مرنیاش، نوش نوش ليخا ليخا، بسمسطوس، ططهو، سیورش بهرديوش، طشهشخطلفوس، ایل طهاي، وانه لقسم لو تعلمون عظيم ) [الواقعة: 76]، حضور حضور آمین؛
تمت الدعوة والحمد لله رب العالمين .
