للهيبه والقبول في كل مكان

طلسم ووفق للهيبه والقبول في كل مكان

لكى تكون مقبول ومحبوب بين الناس تكتب هذا الوفق على كاغد مصبوغ اصفر والدعوة من حولة والتوكيل احرف مفرقة

بدون طمس ويكون عملك في زيادة القمر وخذ رصد مناسب لعملك وعلقة على سيبية من الرمان وتعزم علية بالدعوة عدد

اسم الشخص واسم امة بالجمل الصغير مع التوكيل كل مرة والبخور كل ما هو رائحتة طيبة.

وهذا الوفق المشار اليه:

 

 

وهذه الدعوة المشار اليها:

عزمت عليكم أيتها الأرواح الروحانية المتوكلون هذة الساعة أو هذة الليلة بالله الذى لا إله إلا هو الحى القيوم الذى لا تأخذه

سنة ولا نوم له مافي السماوات وما في الأرض منذ الذى يشفع عندة إلا بأذنه يعلم مابين ومافي أيديهم وما خلفهم ولا

يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤيده حفظهما وهو العلى العظيم الذي بيدة

ملكوت كل شيء وهو القاهر فوق عبادة القائم على كل نفس بما كسبت ليس كمثله شيء وهو السميع البصير وهو

الحي القيوم ذر الجلال والأكرام الواحد الأحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوة احد المعز المذل النافع

القابض الباسط المعطى المانع السبوح القدوس رب الملائكة والروح لا يعزب عنه مثقال زرة في السماء ولا في الأرض ولا

يشغله شان عن شأن رب العرش العظيم الذى إذا أذا أراد شيا إن يقول له كن فيكون واعزم عليكم ايتها الأرواح الروحانية

بالأسم الذي أضائت به الظلمات وتنفس به كل قوة وتذل لهيبته كل صعب ويأمن به كل خائف ويمشى به على الماء كل

يمشى به على الأرض اليابسه ويخضع وينصدع لعظمته كل شيء وتحيي به الموتى هو أسم الله الذي قام به عرشه

وكرسيه وسمائه وأرضه جنة ونار وبه يبعث خلقه واعزم عليكم أيتها الأرواح الروحانية ان تتوكلوا على كذا وكذا وتجعلوة

محبوبا بين الناس سعيدا ومسعودا وكلمتة مطاعة بحق عزائم الله الغلاظ الشداد التى تزهق منها الأرواح في الأجساد

ومن يأبى منكم هذه الأقسام والأسماء العظام يرسل الله عليه عز وجل ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما امرهم

ويفعلون مايؤمرون ويحشرونكم إلى العذاب حشراً اليس الله بعزيز ذى انتقام عزمت على الملك المقرب المسلط على

الأرواح جميعا بعزائم الله التامات التى لا يقاومها شىء ويذل ويخضع وينصدع ويخشع لها كل شيء أن تزجر الروحانية

الموكلة بالساعة الفلانية ويوكلها بكذا وكذا واعزم عليكم بعز الله وبما يغشى العرش من نورة ان تجيبوا داعي الله وتفعلوا

كذا وكذا ما امرتكم به ومن لا يجيب داعى الله فليس بمعجز في الأرض وليس من دونه اولياء أولائك في ضلال مبين انما

أمرة إذا اراد شيأ أن يقول له كن فيكون فسبحان الذى بيده ملكوت كل شيء واليه ترجعون الوحا العجل الساعة.