العزيمة العاجلة
العزيمة العاجلة
وهي تقرأ ثلاث مرات أو سبع مرات بعد كل عزيمة تأمرهم بالإجابة وتحثهم على قضاء الحاجة فإنك ترى عجباً من سرعة الإجابة وهذه هي العزيمة : أقسمت عليك أيها السيد الكريم الذي يأخذ الأرواح بالطاعة، الذي أشرق نوره فتصدعت منه قلوبكم وتزلزلت أقدامكم وارتعدت فرائصكم واحترقت أجسامكم وزهقت أرواحكم وزهقت نفوسكم وضاقت أخلاقكم وتقطعت أوصالكم فلا سبيل إلى المفر إلا بالطاعة بهلهليوه الاركياظ بعلشقوم وبعلشقور ما أعظم سلطان الله احترق من عصى الله ، وبرب اليوم الذي مات فيه سليمان بن داود وقال هويال محيط به بعزة الله بلا إله إلا الله هو يا صحي كهي مميال ويا شمهيطح شمهيطح مهيوث مهيوث و يا عطط ويا عطط يقفوت يقفوت و یا شلشل شلشل صباؤت صباؤت، بسم الله وبه أستعين بسم الله وعليه توكلت أجيبوا داعي دعوتكم باسمه شيعوث شيعوث أزلي أزلي دائم دائم أول أول آخر آخر ظاهر ظاهر باطن باطن أحد أحد صمد صمد آهيا شراهيا أدوناي أصباؤت ال شداي مخجلنيثا مخجلنيئا هو شكنونا هو شكنونا شكلي شكلي بالا بالا بهثوا بهثوا ببروخ بيروخ بشروخ بشروخ سندوش سندوش شيدغ شیدغ شاید شایدغ الوهيم الوهيم قدوس قدوس الوحا الوحا العجل العجل أيها السيد الكريم أنت وأهل طاعتك بحق هذه الأسماء عليكم إلا ما أجبتم إليَّ بالطاعة كإجابة الروح لملك الموت عند القاضية أنت ومن معك ومن هو دونك مسرعين مطيعين فقد هتكت الحجاب بيني وبينكم أن تفعلوا ما أمرتكم به وإلا يرسل عليكم ما لا طاقة لكم به وهي مائة ألف الملائكة منزلين يقدمهم جبرائيل وميكائيل وإسرافيل والسيد طحيطمغيليال يتولوا عذابكم بأيديهم شواظ من نار كل شواظ ثلاثمائة عقدة كل عقدة تقطر ناراً وشراراً يضربون بها وجوه من تمرد إلا من يجب لأسماء الله تعالى ومن يعرض عن ذكر ربه نسلکه عذاباً صعداً بالنار الملتهبة والسماء المرتفعة والأرض المنبسطة والكواكب المنتشرة والشمس المنيرة والأفلاك المديرة والقمر السيار والفلك الدوّار وبظلام الليل ودجا الأسحار وبضياء النهار وبكلام اللاهوت الذي تجلى لموسى بن عمران في العوسج إذ قال له يه به شریوه شریوه لياخيا لياخيا إلا ما حضرتم جميعاً وأطعتم الأسماء وأجبتم طائعين لا خوف مني ولا جزع ولكن خوفاً من الله تعالى أغلالاً في أعناقكم وكان أمر الله مفعولاً الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة بارك الله فيكم وعليكم ؛ تم وكمل.