بغضه شديد وفراق في يومة من الاعمال القويه
ارصد يوم السبت ساعة زحل من اخر الشهر العربي، ثم أحضر بيضة دجاجة سوداء مفقودة الاشارة بنت نفس اليوم،
واكتب عليها الكلام، ثم اكتب هذا الطلسم على شقفة نية مطبوخة من سبع بيوت نمل وتوكل حولها بما تريد ثم بخرهما
بالصبر والمر والحنتيت، وبعد ذلك تلف البيضة في خرقة من مزبلة اى من على كوم الزبالة ، وتضعها في طريق المطلوب
لكي يخطي عليها. وبعد التخطية تسلق البيضة واثناء السلق تقراء المنظومة وتوكل بيما تريد وبعد الانتهاء تقشر البيضة
وتطحن مع الشقفة وتوضع فى قطعة قماش وتصلاة عليها صلاة الجنازة وتدفن في القبر.
وهذا ما تكتب على البيضة :
يا بيضة يا قلق، يا معدن النفاق، ما اتخذتك الا للفراق والخصام بين () و () وقال يا ليتني… الآية,وحيل بينهم وبين ما
يشتهون حناس عزراط اقفوا على باب (_) بالتعب والبغضة والفرقة بينه وبين (_) واجعلوهم لبعض كالقرود المسلسلة
الغلال، شفشفي شفشفى شفاشف شفاشف الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة.